بعث ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، برقيتي شكر لرئيس الجزائر عبدالعزيز بوتفليقة، والوزير الأول أحمد أويحيى، إثر مغادرته الجزائر.
وقال في برقيته للرئيس بوتفليقة: «يطيب لي وأنا أغادر بلدكم الشقيق أن أعرب لفخامتكم عن بالغ امتناني وتقديري على ما لقيته والوفد المرافق من حسن الاستقبال وكرم الضيافة. لقد أكدت هذه الزيارة والمباحثات التي عقدناها بين بلدينا، الرغبة المشتركة في تعميق التعاون بينهما في المجالات كافة، في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وفخامتكم، والتي تهدف إلى تحقيق مصالح البلدين والشعبين الشقيقين. متمنياً لفخامتكم موفور الصحة والسعادة، ولشعبكم الشقيق المزيد من التقدم والرقي.. وتقبلوا فائق تحياتي وتقديري».
فيما قال في برقيته للوزير الأول أويحيى: «يسرنا ونحن نغادر بلدكم الشقيق أن نعرب عن شكرنا وتقديرنا لدولتكم على ما لقيناه والوفد المرافق من كرم الضيافة وحسن الاستقبال. لقد أتاحت هذه الزيارة بحث الموضوعات ذات الاهتمام المشترك، وبما يؤكد حرص بلدينا على المضي قدماً في ترسيخ العلاقات الثنائية بينهما، وتطويرها في مختلف المجالات، في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز والرئيس عبدالعزيز بوتفليقة. أسأل المولى عز وجل لدولتكم دوام الصحة والسعادة، وللشعب الجزائري الشقيق استمرار التقدم والازدهار.. وتقبلوا فائق تحياتي وتقديري».
وقال في برقيته للرئيس بوتفليقة: «يطيب لي وأنا أغادر بلدكم الشقيق أن أعرب لفخامتكم عن بالغ امتناني وتقديري على ما لقيته والوفد المرافق من حسن الاستقبال وكرم الضيافة. لقد أكدت هذه الزيارة والمباحثات التي عقدناها بين بلدينا، الرغبة المشتركة في تعميق التعاون بينهما في المجالات كافة، في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وفخامتكم، والتي تهدف إلى تحقيق مصالح البلدين والشعبين الشقيقين. متمنياً لفخامتكم موفور الصحة والسعادة، ولشعبكم الشقيق المزيد من التقدم والرقي.. وتقبلوا فائق تحياتي وتقديري».
فيما قال في برقيته للوزير الأول أويحيى: «يسرنا ونحن نغادر بلدكم الشقيق أن نعرب عن شكرنا وتقديرنا لدولتكم على ما لقيناه والوفد المرافق من كرم الضيافة وحسن الاستقبال. لقد أتاحت هذه الزيارة بحث الموضوعات ذات الاهتمام المشترك، وبما يؤكد حرص بلدينا على المضي قدماً في ترسيخ العلاقات الثنائية بينهما، وتطويرها في مختلف المجالات، في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز والرئيس عبدالعزيز بوتفليقة. أسأل المولى عز وجل لدولتكم دوام الصحة والسعادة، وللشعب الجزائري الشقيق استمرار التقدم والازدهار.. وتقبلوا فائق تحياتي وتقديري».